مصر ولم الشمل الفلسطيني في القاهرة
العاصمة اليومكتب / أشرف الشرقاوي
كعادة مصر ورئيسها
وشعبها الوقوف بجانب القضية الفلسطينية ومساندتها ومساندة الشعب الفلسطيني منذ أن بدأت القضية الفلسطينية.
وها هي مصر تقف وقوف الأخ الشقيق والأكبر تجاه الشعب الفلسطيني, حيث بدأت المعدات الثقيلة المخصصة لإعمار
غزة في التحرك للدخول إلى غزة وإعمارها كما وعد حكيم
مصر ورئيسها,
وأننا مهما حدث لن نتخلى
عن الأشقاء الفلسطينيين.
ويأتي أيضا دور مصر بقيادة رئيسها الحكيم في التدخل بقوة لوقف إطلاق النار. والتدخل بقوة لوقف هذا العدوان الغاشم على غزة.
وتُكمل مصر دورها الريادي والقيادي في
المنطقة وبكونها الشقيقة الأكبر لكل العرب لجمع الشمل الفلسطيني ودرء الصدع بين الفصائل الفلسطينية, وتقريب وجهات النظر بينهم وإذا به الخلافات
بين الإخوة الفلسطينيين والتي
تجمعهم قضية واحدة فأعدو واحد والهدف واحد .
فهكذا استطاع حكيم مصر وقف العدوان على غزة. والتعهد بعمران غزة
وجمع الشتات بين الأخوة والتخلي عن الأنانية والفردية والنظر إلى
مصلحة البلاد.
فتحيا مصر. . . . . فتحيا مصر رئيسا وشعبا وجيشا
وعاشت مصر دوما السند والشقيق والحامي لكل
العرب
بلادي. . . . بلادي. . . . . بلادي
لكِ حبي وفؤادي
بلادي. . . بلادي. . . . بلادي
لكِ فخري ومنكِ
عزتي وأمجادي. . . . . . فمنك كرامتي يا جيش بلادي
فأنت درعي وحصني وأمني وأماني ضد الأعادي
حفظ الله مصر وشعب مصر وأبطال مصر من كل
سوء