أحكام متنوعة ضد المتهمين في أحداث كنيسة مارمينا بحلوان ..
العاصمة اليومقضت محكمة جنايات القاهرة بمعاقبة متهمين بالإعدام شنقًا ومعاقبة اثنين آخرين بالسجن المؤبد، كما قضت بمعاقبة 4 آخرين بالسجن المشدد 10 سنوات، واثنين آخرين بالحبس مع الشغل لمدة 3 سنوات، وبرأت المحكمة متهما آخر، في محاكمتهم بالقضية المعروفة إعلاميًا بـ«أحداث كنيسة مارمينا بحلوان».
صدر الحكم برئاسة المستشار محمد سعيد الشربيني، وعضوية المستشارين وجدي عبدالمنعم، والدكتور علي عمارة، بسكرتارية أحمد مصطفى ووليد رشاد.
كان النائب العام المستشار نبيل أحمد صادق، قد أحال 11 متهمًا للمحاكمة الجنائية في قضية «كنيسة مارمينا بحلوان» لاتهامهم بتأسيس وتولي قيادة، والانضمام لجماعة تكفيرية، وتمويل عناصرها وقتل 9 مسيحيين وفرد شرطة، والشروع في قتل آخرين، ومقاومة رجال الشرطة بالقوة والعنف.
ووجهت النيابة العامة للمتهمين اتهامات بتأسيس وتولي قيادة جماعة إرهابية، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة، والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، وتأسيس وتولي قيادة جماعة تعتنق أفكار تنظيم داعش الإرهابي داخل البلاد، وتدعو لتكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه، والاعتداء على أفراد القوات المسلحة والشرطة ومنشآتهما، واستباحة دماء المسيحيين ودور عباداتهم واستحلال أموالهم وممتلكاتهم، واستهداف المنشآت العامة، بغرض إسقاط الدولة والإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر، وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها هذه الجماعة في تنفيذ أغراضها.
⇧
صدر الحكم برئاسة المستشار محمد سعيد الشربيني، وعضوية المستشارين وجدي عبدالمنعم، والدكتور علي عمارة، بسكرتارية أحمد مصطفى ووليد رشاد.
كان النائب العام المستشار نبيل أحمد صادق، قد أحال 11 متهمًا للمحاكمة الجنائية في قضية «كنيسة مارمينا بحلوان» لاتهامهم بتأسيس وتولي قيادة، والانضمام لجماعة تكفيرية، وتمويل عناصرها وقتل 9 مسيحيين وفرد شرطة، والشروع في قتل آخرين، ومقاومة رجال الشرطة بالقوة والعنف.
ووجهت النيابة العامة للمتهمين اتهامات بتأسيس وتولي قيادة جماعة إرهابية، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة، والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، وتأسيس وتولي قيادة جماعة تعتنق أفكار تنظيم داعش الإرهابي داخل البلاد، وتدعو لتكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه، والاعتداء على أفراد القوات المسلحة والشرطة ومنشآتهما، واستباحة دماء المسيحيين ودور عباداتهم واستحلال أموالهم وممتلكاتهم، واستهداف المنشآت العامة، بغرض إسقاط الدولة والإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر، وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها هذه الجماعة في تنفيذ أغراضها.