وزيرة التضامن: 145 مرشحة على لقب الأم المثالية على مستوى الجمهورية
العاصمة اليومأعلنت غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعى أن مديريات التضامن الاجتماعى بالمحافظات انتهت من تلقى الترشيحات الخاصة بمسابقة الأم المثالية بجميع المحافظات، وأنه تم الانتهاء من تشكيل اللجنة المركزية الخاصة باختيار الأمهات المكرمات والتى بدأت عملها فى مراجعة خطة العمل لاحتفال عيد الأم ومراجعة الإجراءات اللازمة على مستوى المديريات لاختيار الأمهات المثاليات وترتيب الفائزات وفقًا للمعايير والشروط الموضوعة.
وأضافت غادة والى أن إجمالى عدد المرشحات بلغ 145 مرشحة منهن عدد الأرامل 102 أرملة ومن المرشحات 10 أم بديلة، و7 أمهات لابن من ذوى الاحتياجات الخاصة، و4 أمهات من ذوى الاحتياجات الخاص وأن أعلى نسبة ترشيحات كانت من محافظات الدقهلية والجيزة وبورسعيد وأسوان والبحيرة وذلك على مستوى الجمهورية
وأكدت وزيرة التضامن، على أن أساس اختيار الأمهات المكرمات هو معيار عطاء الأم وإعلاء القيم الإنسانية وقدرتها على الحفاظ على تماسك الأسرة وإيجاد التوازن بين المسؤوليات المتعددة للأم ورعاية الأبناء والالتزام الأسرة بمنظومة القيم والقدرة على مواجهة الصعاب، كما أشارت وزيرة التضامن الاجتماعى إلى أهمية إعلاء قيمة الأسرة البديلة وتعظيم دورها باعتبارها خط الدفاع الأول لمواجهة ظاهرة أطفال بلا مأوى لاسيما التى لديها أطفال طبيعيين وتشجيعها على كفالة الأيتام والأطفال بلا مأوى بهدف توفير المناخ الأسرى وحمايتهم من مشكلات قد يتعرضون لها.
⇧
وأضافت غادة والى أن إجمالى عدد المرشحات بلغ 145 مرشحة منهن عدد الأرامل 102 أرملة ومن المرشحات 10 أم بديلة، و7 أمهات لابن من ذوى الاحتياجات الخاصة، و4 أمهات من ذوى الاحتياجات الخاص وأن أعلى نسبة ترشيحات كانت من محافظات الدقهلية والجيزة وبورسعيد وأسوان والبحيرة وذلك على مستوى الجمهورية
وأكدت وزيرة التضامن، على أن أساس اختيار الأمهات المكرمات هو معيار عطاء الأم وإعلاء القيم الإنسانية وقدرتها على الحفاظ على تماسك الأسرة وإيجاد التوازن بين المسؤوليات المتعددة للأم ورعاية الأبناء والالتزام الأسرة بمنظومة القيم والقدرة على مواجهة الصعاب، كما أشارت وزيرة التضامن الاجتماعى إلى أهمية إعلاء قيمة الأسرة البديلة وتعظيم دورها باعتبارها خط الدفاع الأول لمواجهة ظاهرة أطفال بلا مأوى لاسيما التى لديها أطفال طبيعيين وتشجيعها على كفالة الأيتام والأطفال بلا مأوى بهدف توفير المناخ الأسرى وحمايتهم من مشكلات قد يتعرضون لها.