تحذير للأمهات.. 7 علامات تؤكد إصابة طفلك بالاكتئاب
العاصمة اليوميعد الاكتئاب من المشكلات النفسية التي يصاب بها الأطفال، دون أن تدرك الأمهات ذلك، مما قد يزيد الأمر سوءا، مما يستدعي ضرورة التفات الأم لما يمر به الطفل من ضغط نفسي.
وتشير الخبيرة النفسية سهام حسن إلى أن هناك علامات تكشف للأم بسهولة إصابة طفلها بالاكتئاب، وهو ما توضحه في السطور التالية.
يبدو الاكتئاب على الطفل، بشعوره المستمر بالخذلان والكسل وفتور الهمة.
الشعور بالفشل وانحراف المزاج وزيادة الحساسية، وسهولة جرح المشاعر.
الانسحاب الاجتماعي والهروب، أو العلاقات السطحية المؤقتة، مع فقدان الأمل والانغمار في التشاؤم من المستقبل.
فقدان الشهية والشكوى من آلام جسمية وتوهم المرض، وصعوبة التركيز ويتذبذب الطفل بين نقده القاسي لنفسه، وبين تأنيب غيره على ما ارتكبه نحوه من أخطاء.
وعن أسباب الاكتئاب عند الأطفال توضح الخبيرة النفسية أن هناك العديد من الأسباب التي تتمثل في الآتي:
وقوع مشكلة معينة أو حادثة مؤلمة في حياة الطفل كفراق شخص عزيز لديه أو فقده شيئا عزيزا عليه كلعبته أو وفاة أحد والديه أو أقاربه المقربين إليه.
كثرة توجيه النقد للطفل والتقليل من قيمته خاصة أمام الغرباء.
وجود الاكتئاب لدى أحد الوالدين وهو من أهم أسباب اكتئاب الأطفال وتشير النتائج إلى أن 50% من الأطفال المكتئبين لهم آباء مكتئبون.
الأمراض الجسمية المزمنة والحوادث التي تسبب الإعاقات الشديدة والتشوهات.
شعور الطفل بالذنب، وأنه فاسد وسيئ يستحق العقاب أو أنه السبب في وفاة أو مرض أخيه مثلا.
عدم تشجيع الطفل على التنفيس عما بداخله أو التعبير عن نفسه فيلجأ الطفل للصمت والخذلان ومن ثم الاكتئاب نتيجة الشعور بالعجز عن أفهام الآخرين والتعامل مع المشكلات.
أسباب جسمية مثل اختلال في الهرمونات وفقر الدم وعدم انتظام السكر في الدم.
ولعلاج المشكلة تقدم سهام بعض الحلول في السطور التالية:
ترفيه الطفل وإشراكه في جماعات اللعب والرحلات وعدم تركه فريسة للأحزان.
تعويد الطفل على التفاؤل والبعد عن الندم والتشاؤم وعدم التركيز على سلبيات الطفل ونقاط ضعفه.
تشجيع الطفل على التعبير عن ذاته وتنفيس مابه من آلام ومناقشته في تلك الأفكار التي يراها وتسبب له هذا الاكتئاب.
العلاج الدوائي، فقد ثبت صلاحية هذا العلاج في حالات كثيرة في الأطفال شرط أن يحال دون وجود نفس الظروف المحبطة والمؤلمة للطفل.
العلاج الجماعي، بحيث يشرك الإخوة والإخوات والوالدين في علاج المشكلة.
⇧
وتشير الخبيرة النفسية سهام حسن إلى أن هناك علامات تكشف للأم بسهولة إصابة طفلها بالاكتئاب، وهو ما توضحه في السطور التالية.
يبدو الاكتئاب على الطفل، بشعوره المستمر بالخذلان والكسل وفتور الهمة.
الشعور بالفشل وانحراف المزاج وزيادة الحساسية، وسهولة جرح المشاعر.
الانسحاب الاجتماعي والهروب، أو العلاقات السطحية المؤقتة، مع فقدان الأمل والانغمار في التشاؤم من المستقبل.
فقدان الشهية والشكوى من آلام جسمية وتوهم المرض، وصعوبة التركيز ويتذبذب الطفل بين نقده القاسي لنفسه، وبين تأنيب غيره على ما ارتكبه نحوه من أخطاء.
وعن أسباب الاكتئاب عند الأطفال توضح الخبيرة النفسية أن هناك العديد من الأسباب التي تتمثل في الآتي:
وقوع مشكلة معينة أو حادثة مؤلمة في حياة الطفل كفراق شخص عزيز لديه أو فقده شيئا عزيزا عليه كلعبته أو وفاة أحد والديه أو أقاربه المقربين إليه.
كثرة توجيه النقد للطفل والتقليل من قيمته خاصة أمام الغرباء.
وجود الاكتئاب لدى أحد الوالدين وهو من أهم أسباب اكتئاب الأطفال وتشير النتائج إلى أن 50% من الأطفال المكتئبين لهم آباء مكتئبون.
الأمراض الجسمية المزمنة والحوادث التي تسبب الإعاقات الشديدة والتشوهات.
شعور الطفل بالذنب، وأنه فاسد وسيئ يستحق العقاب أو أنه السبب في وفاة أو مرض أخيه مثلا.
عدم تشجيع الطفل على التنفيس عما بداخله أو التعبير عن نفسه فيلجأ الطفل للصمت والخذلان ومن ثم الاكتئاب نتيجة الشعور بالعجز عن أفهام الآخرين والتعامل مع المشكلات.
أسباب جسمية مثل اختلال في الهرمونات وفقر الدم وعدم انتظام السكر في الدم.
ولعلاج المشكلة تقدم سهام بعض الحلول في السطور التالية:
ترفيه الطفل وإشراكه في جماعات اللعب والرحلات وعدم تركه فريسة للأحزان.
تعويد الطفل على التفاؤل والبعد عن الندم والتشاؤم وعدم التركيز على سلبيات الطفل ونقاط ضعفه.
تشجيع الطفل على التعبير عن ذاته وتنفيس مابه من آلام ومناقشته في تلك الأفكار التي يراها وتسبب له هذا الاكتئاب.
العلاج الدوائي، فقد ثبت صلاحية هذا العلاج في حالات كثيرة في الأطفال شرط أن يحال دون وجود نفس الظروف المحبطة والمؤلمة للطفل.
العلاج الجماعي، بحيث يشرك الإخوة والإخوات والوالدين في علاج المشكلة.