تعرف على عروض الجمعة البيضاء في السلاسل التجارية على السلع الأساسية
العاصمة اليومتعد السلع الأساسية اليومية من أبرز السلع التي يبحث المستهلكون عنها بصفة مستمرة بأسعار مناسبة وبجودة مرتفعة داخل الأسواق.
ومع اقتراب حلول البلاك فرايدي أعلنت السلاسل التجارية عن سلسلة خصومات وتخفيضات كبيرة على الشاشات بهذه المناسبة.
أسعار السلع داخل السلاسل
أرز مصرى 5 كيلو بسعر 56 جنيها
كيلو مكرونة بسعر 9.45 جنيه 3 اكياس مكرونة 400 جم بسعر 24.95 جنيه
5 أكياس مكرونة 400 جم بسعر 19.95 جنيه
سمن نباتى طبيعى 700 جم بسعر 94.45 جنيه
كريستال زيت ذرة 2.2 لتر بسعر 84.45 جنيه
12 زجاجة زيت خليط 700 مللى بسعر 169 جنيها
3 علب فول حدائق كاليفورنيا بسعر 19.95 جنيه
تونة مفتتة حار 200 جم بسعر 9.95 جنيه
أصل البلاك فرايدي
اقرأ أيضاً
وتشهد الأسواق في العالم العربي خلال شهر نوفمبر من كل عام، ما يعرف باسم «الجمعة البيضاء»؛ وفيه تقدم المتاجر خصومات كبيرة لعملائها، وفي الفترة نفسها تشهد الأسواق في الولايات المتحدة وأوروبا ما يعرف باسم البلاك فرايدي «الجمعة السوداء»، فما هي قصة كل منهما؟
يعد يوم «الجمعة السوداء» من أبرز الأيام من الناحية التجارية في أمريكا وأوروبا، ويوافق يوم الجمعة في آخر شهر نوفمبر أي عقب «عيد الشكر» الأمريكي.
وطُرحت العديد من القصص حول أصل التسمية، أن هذا اليوم مرتبط بأزمة مالية كبيرة في أمريكا تتعلق بانهيار سوق الذهب في الولايات المتحدة في 24 سبتمبر عام 1869.
فقد عمد حينئذ اثنان من رجال المال من ذوي السمعة السيئة، وهما «جاي غولد» و«جيم فيسك» إلى شراء كل ما يقدران على شرائه من ذهب الدولة الأمريكية، على أمل رفع الأسعار بدرجة كبيرة وتحقيق أرباح قياسية.
الجمعة السوداء
وفي يوم الجمعة الذي أعقب ذلك، تكشفت المؤامرة وانهارت البورصة، وأفلس الكثيرون.
رحت قصة بغيضة ترى أن أصل التسمية، يعود إلى ثمانينيات القرن التاسع عشر في جنوب الولايات المتحدة، حيث كان ملاك العبيد يبيعونهم بخصومات في اليوم الذي يعقب عيد الشكر، ولكن هذه القصة، التي دفعت البعض للدعوة لمقاطعة اليوم.
وفي رواية الثالثة أعادت أصل الحكاية إلى خمسينيات القرن الماضي، عندما استخدمت الشرطة في فيلادلفيا هذا التعبير؛ لتصف الفوضى التي تعقب عيد الشكر عندما يتدفق الكثير من المشترين والسياح على شوارع المدينة قبل مباراة كرة القدم الأمريكية، التي تقام السبت من كل عام، ففي يوم الجمعة الذي يسبق المباراة، لا يستطيع رجال الشرطة الحصول على إجازة، بل يعملون لساعات أطول في مواجهة الحشود وتعثر المرور، كما أن لصوص المتاجر يستغلون هذه الحالة لتصعيد نشاطهم، مما يزيد من صداع رجال الشرطة.