سمير صبري يقدم بلاغا للنائب العام ضد مذيعة بتهمة إثارة الفتنة الطائفية
تقدم د. سمير صبري المحامي، ببلاغ إلى المستشار خالد ضياء الدين المحامي العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا، ضد الإعلامية أمل خليل، المذيعة بقناة "LTC" لتحريضها على قتل الأخوة الأقباط، عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".
وأوضح "صبري"، أنه المبلغ ضدها نشرت عبر حسابها قائلة: "قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله، ولا يدينون دين الحق، من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزئية عن يد وهم صاغرون.. مفيش حاجة أسمها إرهاب، هم بينفذوا شرع الله، هما عايزين يوصلوا الجنة عن طريق تنفيذ أوامر ربنا قالنا عليها وهما بينفذوها".
وقال "صبري" في بلاغه، إن هذا المنشور يعد دعوة للتحريض على قتل شركاء الوطن، وإثارة الفتنة الطائفية، كونها دعوة صريحة من المبلغ ضدها على حسب معتقداتها بما أسمته "تنفيذ شرع الله في الأرض"، وأنه واجب على كل مسلم قتل من لا يدين بدين الإسلام، وأنه لا يوجد وسطية في الإسلام، وتدعو جموع المسلمين إلى قتل الأخوة الأقباط تنفيذا لأوامر الله، مخالفة بذلك ميثاق الشرف الإعلامي واستخدامها منبر الإعلام في التحريض على الجرائم.
وطالب "صبري"، في نهاية بلاغه التحقيق فيما ورد به وتقديم المبلغ ضدها أمل خليل للمحاكمة الجنائية العاجلة، لارتكابها جرائم تحريض على القتل وإثارة الفتنة الطائفية، وقدم حافظة مستندات مؤيدة لبلاغه.
وأوضح "صبري"، أنه المبلغ ضدها نشرت عبر حسابها قائلة: "قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله، ولا يدينون دين الحق، من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزئية عن يد وهم صاغرون.. مفيش حاجة أسمها إرهاب، هم بينفذوا شرع الله، هما عايزين يوصلوا الجنة عن طريق تنفيذ أوامر ربنا قالنا عليها وهما بينفذوها".
وقال "صبري" في بلاغه، إن هذا المنشور يعد دعوة للتحريض على قتل شركاء الوطن، وإثارة الفتنة الطائفية، كونها دعوة صريحة من المبلغ ضدها على حسب معتقداتها بما أسمته "تنفيذ شرع الله في الأرض"، وأنه واجب على كل مسلم قتل من لا يدين بدين الإسلام، وأنه لا يوجد وسطية في الإسلام، وتدعو جموع المسلمين إلى قتل الأخوة الأقباط تنفيذا لأوامر الله، مخالفة بذلك ميثاق الشرف الإعلامي واستخدامها منبر الإعلام في التحريض على الجرائم.
وطالب "صبري"، في نهاية بلاغه التحقيق فيما ورد به وتقديم المبلغ ضدها أمل خليل للمحاكمة الجنائية العاجلة، لارتكابها جرائم تحريض على القتل وإثارة الفتنة الطائفية، وقدم حافظة مستندات مؤيدة لبلاغه.
