مفاجأة.. ترامب أمام محكمة أمريكية بسبب ممثلة أفلام إباحية
العاصمة اليومأقامت ممثلة أفلام إباحية اليوم الأربعاء، دعوى قضائية الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مشيرةً إلى أن عقد عدم إفشاء الأسرار الذي أبرمته معه لاغٍ.
وفي تصريحات صحفية لها مساء أمس الأربعاء، قالت ستورمي دانييلز، واسمها الحقيقي ستيفاني كليفورد، إن العقد الذي جرى الاتفاق عليه قبل انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2016 «لاغٍ» لأن ترامب لم يوقعه.
وجدير بالذكر أنه في فبراير الماضي، أكد المحامي الشخصي لترامب، مايكل كوهين، إنه دفع سرا لدانييلز 130 ألف دولار، وتقول الدعوى القضائية إن كوهين حاول «إخافة دانييلز لإجبارها على السكوت».
ويُذكر أنه في مقابلة مع مجلة «إنتاتش» عام 2011، قالت الممثلة الإباحية إنها بدأت إقامة علاقة جنسية مع ترامب عام 2006، وذلك بعد وقت قصير من إنجاب زوجته ميلانيا ابنه بارون.
وفي تقارير سابقة نشرتها وسائل الإعلام الأمريكية تلقت دانييلز أموالا للتوقيع على اتفاق بعد إفشاء الأسرار قبيل الانتخابات الرئاسية عام 2016، الذي منعها من الحديث عن علاقتهما الجنسية المزعومة، وقال كوهين إن الرئيس الأمريكي «ينكر بأشد العبارات» أي علاقة عاطفية مع نجمة الأفلام الإباحية.
وتقول الدعوى المدنية، التي رُفعت في لوس أنجلوس الثلاثاء، إنه قبل أيام فقط من إجراء انتخابات الرئاسة، وقعا كليفورد وكوهين «اتفاقا بالسكوت»، لكن ترامب لم يوقعه، «ولذلك يعتبر (الاتفاق) لاغيا قانونيا ولا يترتب عليه أي شيء».
وأضافت: «للتوضيح، لا تزال المحاولات، التي تُمارَس لإخافة كليفورد لإجبارها على الصمت وإسكاتها لحماية ترامب، مستمرة بلا هوادة.»
وعلى الرغم من تأكيد كوهين دفعه أموالا إلى الممثلة الإباحية، غير أنه لم يكشف عن مقابل هذه الأموال.
وفي تعليق له الشهر الماضي، قال كوهين إنه لم تكن هناك أي علاقة بين ترامب أو مؤسسته التجارية وبين الممثلة، وأضاف أن «المال الذي تلقته كان قانونيا، ولم يكن جزءا من الحملة الانتخابية ولا من نفقاتها».
⇧
وفي تصريحات صحفية لها مساء أمس الأربعاء، قالت ستورمي دانييلز، واسمها الحقيقي ستيفاني كليفورد، إن العقد الذي جرى الاتفاق عليه قبل انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2016 «لاغٍ» لأن ترامب لم يوقعه.
وجدير بالذكر أنه في فبراير الماضي، أكد المحامي الشخصي لترامب، مايكل كوهين، إنه دفع سرا لدانييلز 130 ألف دولار، وتقول الدعوى القضائية إن كوهين حاول «إخافة دانييلز لإجبارها على السكوت».
ويُذكر أنه في مقابلة مع مجلة «إنتاتش» عام 2011، قالت الممثلة الإباحية إنها بدأت إقامة علاقة جنسية مع ترامب عام 2006، وذلك بعد وقت قصير من إنجاب زوجته ميلانيا ابنه بارون.
وفي تقارير سابقة نشرتها وسائل الإعلام الأمريكية تلقت دانييلز أموالا للتوقيع على اتفاق بعد إفشاء الأسرار قبيل الانتخابات الرئاسية عام 2016، الذي منعها من الحديث عن علاقتهما الجنسية المزعومة، وقال كوهين إن الرئيس الأمريكي «ينكر بأشد العبارات» أي علاقة عاطفية مع نجمة الأفلام الإباحية.
وتقول الدعوى المدنية، التي رُفعت في لوس أنجلوس الثلاثاء، إنه قبل أيام فقط من إجراء انتخابات الرئاسة، وقعا كليفورد وكوهين «اتفاقا بالسكوت»، لكن ترامب لم يوقعه، «ولذلك يعتبر (الاتفاق) لاغيا قانونيا ولا يترتب عليه أي شيء».
وأضافت: «للتوضيح، لا تزال المحاولات، التي تُمارَس لإخافة كليفورد لإجبارها على الصمت وإسكاتها لحماية ترامب، مستمرة بلا هوادة.»
وعلى الرغم من تأكيد كوهين دفعه أموالا إلى الممثلة الإباحية، غير أنه لم يكشف عن مقابل هذه الأموال.
وفي تعليق له الشهر الماضي، قال كوهين إنه لم تكن هناك أي علاقة بين ترامب أو مؤسسته التجارية وبين الممثلة، وأضاف أن «المال الذي تلقته كان قانونيا، ولم يكن جزءا من الحملة الانتخابية ولا من نفقاتها».