تفاصيل مقتل طفلة على يد والدتها في منشأة ناصر
فقدت ربة منزل أمومتها في لحظة غضب وقتلت طفلتها الوحيدة، بسبب اكتشافها وجود علاقة عاطفية بينها وبين أحد الشباب في منشأة ناصر.
تحقيقات النيابة
وأكدت تحقيقات نيابة منشأة ناصر برئاسة المستشار مصطفى سلطان، أن نجل المتهمة الأصغر روى لها أن شقيقته على علاقة بشاب.
وفتشت المتهمة هاتف طفلتها التي لا يتعدى عمرها 15 عاما، وتأكدت من رواية طفلها وعلى أثرها قامت بمواجهة طفلتها التي لم تنكر بحسب اعترافات المتهمة هذه العلاقة.
وعاقبت المتهمة طفلتها بالحبس بغرفتها حتى تمردت المجني عليها ورفضت العقاب، وقالت إنها تريد أن تترك المنزل وتذهب للشاب الذي تحبه.
ورفضت المتهمة الامتثال لنجلتها وحدثت بينهما مشادات كلامية تطورت لتعدي المتهمة على المجني عليها بالضرب المبرح حتى فقدت الوعي ولفظت أنفاسها الأخيرة.
إخفاء الجريمة
وأرادت الأم إخفاء جريمتها وذهبت لذويها بمنشأة ناصر لإخبارهم بأن طفلتها أقدمت على الانتحار، بسبب رسوبها بالدراسة وذلك في شهر فبراير الماضي.
واستخرجت تصريحا بالدفن من النيابة بناءً على تقرير مبدئي بأن طفلتها انتحرت وأنها لم تتهم أحدا بقتلها.
وفي شهر يوليو الماضي ارتابت النيابة أثناء فحص المحاضر وحفظها لأقوال الأم بالمحضر وأمرت النيابة باستخراج الجثة وتشريحها.
وأكد تقرير الطب الشرعي، أن المجني عليها تعرضت للضرب المبرح مما أدى لإصابتها بهبوط حاد بالدورة الدموية فقدت حياتها على إثرها.
وبناءً عليه أمرت النيابة باستدعاء الأم وبمواجهتها اعترفت بما سبق، وقررت النيابة حبسها 4 أيام على ذمة التحقيقات معها.
وكانت قوات الأمن ألقت القبض على ربة منزل بمنشأة ناصر لاتهامها بقتل طفلتها بعد اكتشاف وجود علاقة عاطفية بينها وبين شاب على مواقع التواصل، وتحرر المحضر رقم 4021 لسنة 2017 لإثبات الواقعة وأخطرت النيابة التي أصدرت قرارها المتقدم.
⇧
تحقيقات النيابة
وأكدت تحقيقات نيابة منشأة ناصر برئاسة المستشار مصطفى سلطان، أن نجل المتهمة الأصغر روى لها أن شقيقته على علاقة بشاب.
وفتشت المتهمة هاتف طفلتها التي لا يتعدى عمرها 15 عاما، وتأكدت من رواية طفلها وعلى أثرها قامت بمواجهة طفلتها التي لم تنكر بحسب اعترافات المتهمة هذه العلاقة.
وعاقبت المتهمة طفلتها بالحبس بغرفتها حتى تمردت المجني عليها ورفضت العقاب، وقالت إنها تريد أن تترك المنزل وتذهب للشاب الذي تحبه.
ورفضت المتهمة الامتثال لنجلتها وحدثت بينهما مشادات كلامية تطورت لتعدي المتهمة على المجني عليها بالضرب المبرح حتى فقدت الوعي ولفظت أنفاسها الأخيرة.
إخفاء الجريمة
وأرادت الأم إخفاء جريمتها وذهبت لذويها بمنشأة ناصر لإخبارهم بأن طفلتها أقدمت على الانتحار، بسبب رسوبها بالدراسة وذلك في شهر فبراير الماضي.
واستخرجت تصريحا بالدفن من النيابة بناءً على تقرير مبدئي بأن طفلتها انتحرت وأنها لم تتهم أحدا بقتلها.
وفي شهر يوليو الماضي ارتابت النيابة أثناء فحص المحاضر وحفظها لأقوال الأم بالمحضر وأمرت النيابة باستخراج الجثة وتشريحها.
وأكد تقرير الطب الشرعي، أن المجني عليها تعرضت للضرب المبرح مما أدى لإصابتها بهبوط حاد بالدورة الدموية فقدت حياتها على إثرها.
وبناءً عليه أمرت النيابة باستدعاء الأم وبمواجهتها اعترفت بما سبق، وقررت النيابة حبسها 4 أيام على ذمة التحقيقات معها.
وكانت قوات الأمن ألقت القبض على ربة منزل بمنشأة ناصر لاتهامها بقتل طفلتها بعد اكتشاف وجود علاقة عاطفية بينها وبين شاب على مواقع التواصل، وتحرر المحضر رقم 4021 لسنة 2017 لإثبات الواقعة وأخطرت النيابة التي أصدرت قرارها المتقدم.
